كان عهدي بمدرسة قصرة ( الثانوية ) حين دخلتها ملتحقا بالصف الأول الابتدائي.. ولا أزال أذكر وقفتي الأولى في طابور الصباح، لأنها كانت وقفة لا تُنسى، حيث كنت أقف في أول صف من ناحية الشرق، بينما تمتد الصفوف غربا، حتى تنتهي بالصف الثالث الإعدادي.. وكنت ( والرهبة تملؤني، أسترق النظر إلى هذه الطوابير، فأجدها كثيرة جدا، علما بأنها لم تكن ... أكمل القراءة »