قام المجلس القروي قبل بضعة أيام بزراعة مجموعة من أشجار الزيتون المعمرة التي حصل عليها المجلس من متبرع كريم من خارج القرية، حيث زرعها المجلس في منطقة الوعار وسط طريق قصرة جالود وعلى الطريق المؤدي إلى باسلطة أيضا، كما تم زراعة شجرتين أخريين وسط الشارع الرئيسي على مدخل القرية الشرقي وكذلك شجرة أخرى منتصف الدوار أمام مسجد الصحابة، وأتت هذه الزراعة تثبيتا لقدسية شجرة الزيتون وترسيخا لمفهوم الصمود والتحدي أمام المستعمر الصهيوني.
الجدير بالذكر أن الطرق التي تم زراعة الأشجار فيها في منطقة الوعار هي طرق زراعية بعرض مناسب وقابل للزيادة ومن المتوقع أيضا أن يتم البدء قريبا بمشروع اعادة تأهيلها وتعبيدها، وأما المدخل الرئيسي للقرية حيث تم زراعة شجرتين وسط الشارع المعبد فقد أشار رئيس المجلس القروي بحديث خاص مع احد اداريي الشبكة بأن توسعة المدخل الرئيسي على سلم أولويات المجلس وهو ما يتم العمل عليه للحصول على الموافقة من جانب الاحتلال الاسرائيلي ذلك أن المنطقة تصنف C .
جانب من الصور
خطوه جيدة ولا بد من شكر المتبرع الكريم اولا والمجلس القروي تاليا
اما باالنسبة لمدخل البلد فلدي اقتراح بان يزال ئلك البيت القديم ونعمل مكانه تمثال لشهدء قصرة ,
يتناسب وعظمة ما قاموا به في سبيل فلسطين الحبيبة
وانا علي استعداد تام لتمويل المشروع تقديرا ووفاء لقصرة الحبيبة وشهداءها
لان ئلك يتواضع امام قامات شهداء قصرة الحبيبة بداء بشهىيد معركة واد سباس البطل ابن حويس واعتئر مقدما عن عدم تئكر اسمه كاملا
وليس انتهاء بالشهيد عصام بدران
ابن قصره البار
دكتور
مازن ابو رزق لندن